فتحت مصالح ولاية أمن أكادير، يوم أمس الخميس 15 شتنبر الجاري بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات وفاة شخص ستيني بأكادير.
وأفاد مصدر مطلع أن المعني بالأمر، الذي كان يعيش حياة التشرد، تم العثو عليه صباحا ميتا بالخلاء المتاخم لوادي الحوار بحي سيدي يوسف وكشفت المعاينات الأولية أن تكون وفاته طبيعية.
وقد تم إحالة جثة الهالك على المستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير قصد إخضاعها للتشريح الطبي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.