الرباط : مدراء النشر للمواقع الالكترونية يلتئمون بقاعة علال الفاسي باكدال لتأسيس التنسيقية الوطنية للدفاع عن حرية الصحافة والإعلام
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
إجتمع مجموعة من مدراء النشر للمواقع الالكترونية والجرائد الورقية المنضوين تحت لواء التنسيقية الوطنية للدفاع عن حرية الصحافة والإعلام بالمغرب، يوم الأربعاء 20 شتنبر الجاري بقاعة علال الفاسي اكدال بالرباط ودلك من اجل تنظيم أول لقاء تواصلي تأسيسي للتنسيقية،
وأيضا لشرح و قراءة المذكرة التوضيحية بشأن مضامين مدونة الصحافة والنشر والتي سيتم رفعها الى وزارة الاتصال والديوان الملكي والحكومة والبرلمان وإلى جميع الجهات المعنية.
وقد حضر لهذا اللقاء مجموعة من مدراء النشر للمواقع الالكترونية والجرائد الورقية الوطنية والعاملين في المجال من مختلف الأقاليم والجهات المغربية.
وقد إفتتح السيد عبد الوافي الحراق مجريات اللقاء في البداية بقراءة وشرح ” المدكرة التوضيحية ” وبعدها جاءت المداخلات من الحاضرين الدين تفاعلوا مع ما جاء في هده المدكرة التي حملت عدة رسائل إلى من قاموا بوضع قانون إقصائي ومجحف لوقف الإعلام الإليكتروني؟
وبعد نهاية العرض والمداخلات، تقدم السيد عبد الوافي الحراق ورشح نفسه لرئاسة هدا التنظيم الجديد، و تم التصويت عليه بالأغلبية.
كما أعطى الجمع العام التأسيسي للتنسيقية الوطنية للدفاع عن حرية الصحافة والإعلام الصلاحية للسيد الحراق بتشكيل فريق عمل التنسيقية.
ليقوم بعد دلك الرئيس باختيار المكتب، أغلبية من اللجنة التحضيرية التي انبطقت من اللجن الجهوية المكلفة بمهمة التنسيق على المستوى الوطني، من اجل للدفاع عن حرية الصحافة والاعلام الالكتروني،
كما يمكن أن يقوم الرئيس في الأيام القليلة القادمة بتعيين المنسقين الجهويين، و بعدها سينبطق منهم المجلس الوطني الذي سيتكون من تمثيلية جميع الجهات المغربية.
وفي الأخير تمت قراءة برقية ولاء وإخلاص مرفوعة الى جلالة الملك محمد السادس.
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد
اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.