بعدما قررت الحكومة التي يترأسها بنكيران أمين عام حزب العدالة والتنمية ، في شخص مرؤوسه وزير التربية الوطنية والتكوين المهتي، رشيد بلمختار، بتغيير اسم مادة “التربية الإسلامية” وتعويضها بـ”مادة التربية الدينية”، وذلك انطلاقا من الموسم الدراسي المقبل؛ تم الدفع ب”الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية” حيث أغلب كوادرها من التيار الدعوي للحزب الحاكم للاحتجاج على هذا القرار الذي اتخذ بناء على التوجيهات الملكية أثناء المجلس الوزاري المنعقد بالعيون .
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.