لأن الابتسامة توحد قلوب العالمين، لأنها تقرب البعيد و تحبب العدو، لأنها سر من أسرار الله، هدية عظمى لجميع خلقه.
ولأن كلمة”ابتسم” تجعل لنا: بالألف ألفة و بالباء بهجة و بالتاء تزكية و بالسين سعادة ثم بالميم محبة.
لكل هذا و أكثر، اجتمع خير شباب من خير أمة ليحييوا سنة محمدية و صدقة جارية مصداقا لحديث رسول الله صلى الله عليه و سلم “ابتسامتك في وجه أخيك صدقة” ليجعلوا لشوارع و أزقة مدينة اكادير الحبيبة بهجة و سعادة …
نضرب لابتسامتكم موعدا بمدينة اكادير و ذلك يوم 22 يونيو ، سارعوا لأخذ المبادرة و اجعلوا ابتسامتكم صدقة لمن يفتقر إليها.
التعليقات مغلقة.