بهذه الجودة الرديئة وصل الدقيق المدعم لساكنة جماعة إداوكيلال خلال هذا الشهر –دجنبر 2013. مما آثار اسثياءا وسخطا من طرف الساكنة المستهلكة لهذه المادة الأساسية والحيوية في حياتها اليومية .ولا نعرف لماذا بالضبط هذه الجماعة يعطى لها هذا النوع من الدقيق .فالجماعة قامت بارسال عينات من الدقيق إلى المختبر لتأكد من سلامة هذا الدقيق ذو الجودة الناقصة غير أنها بلغت حدا لا يطاق خلال هذا الشهر مما جعل استهلاكه أمرا مستحيلا ليس لمذاقه المر ورائحته الكريهة فحسب ولكن أيضا لما يشكله من خطر على صحة المستهلك .
ومن مصدر مؤكد فان فعاليات المجتمع تستعد للرد على هذا التماطل من السؤوليين ،حيث للمرة الخامسة وهذه الجماعة المهمشة تستقبل هذا الدقيق المدعم بالميكروبات والفيروسات حيث حتى الكلاب ترفض اكلة كما قال احد السكان.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.