بافتتاح الدورة العاشرة للمهرجان الدولي اسني ن وورغ للفيلم الأمازيغي بنجاح وبحضور مسؤولي و منتخبي ومثقفي وجمعوي الجهة وجمهور غفير من المتتبعين يكون مهرجان اسني ن وورغ قد ربح التحدي : تحدي ابداع فكرة صغيرة من طرف شباب طموح وتحويلها الى حلم كبيرتحقق رغم الاكراهات و التحديات. باطفاء شمعته العاشرة يكون المهرجان الدولي اسني ن وورغ، بدون أي دعم من المؤسسات الرسمية المعنية بالسينيما ببلدنا، قد نجح في جعل أكاديرقبلة للمهتمين بالفن السابع ولعشاق الفن و الثقافة و الابداع ووفر للفيلم الأمازيغي، المولود بامكانياته الذاتية للتعبير عن صوت الهامش، مهرجانا بمواصفات دولية يسمح للسينما الأمازيغية بالاستفادة من التجارب العالمية.
فهنيئا للجمعية المنظمة ولجنود الخفاء ولمدينة أكادير وللسينما الأمازيغية بمهرجانها الدولي.
تدوينة للحسين بويعقوبي
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.