أزول بريس- حالة من الاستياء والترقب يعيشها دوار آيت زكري أمسكار نواقا بإقليم تنغير، بعد اختفاء طفل في الرابعة من عمره، ليعيد معه سيناريو الاختفاءات المرعبة للأطفال، حيث تم تناقل صورة الطفل على مواقع التواصل مرفقة بعدد من الروايات المصاحبة لاختفائه المفاجئ، والتي كان من ضمنها فرضية الاستعانة به في أعمال للشعوذة، وهو ما لم يتم التأكد منه بعد.
الحادثة استنفرت سلطات الاقليم والساكنة التي انخرطت في حملة تمشيط شارك فيها الدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية وأعوان السلطة بحضور عامل إقليم تنغير الذي ترأس اجتماعا لتنسيق مجهودات البحث التي تم فيها الاستعانة بطائرة درون، وكلاب مدربة من أجل على خيط يقود نحو العثور على الطفل.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.