أوزين أحرضان على طريق أبيه الزايغ

ريناس بوحمدي//                    unnamed-18

لم يجد نجل الزايغ غير جريدة الأمازيغوفوبي مصطفي العلوي ليتقيأ فيها ما سببته له ارتجاجاته بين مشاريع أحزاب منذ انسحابه من الحركة الشعبية التي اكتشفها مؤخرا أنها حزب مزور منذ تأسيسها بالرغم أنه تحمل مسئولية كاتب شبيبة الحزب بعد عودة أبيه إلى أحضان العنصر إلى أن شاخ ابن أصغر شاب في شبيبته.

وبين ليلة وضحاها سيكتشف النابغ ابن الزايغ أن “لا معنى لوجود حزب أمازيغي في أرض أمازيغية” ، وهو إلى الأمس القريب كان يتودد إلى الأمازيغ حاملي المشاريع السياسية لتفجيرهم من الداخل، ولما لم يستطع منعوا عنه تأسيس دكانه السياسي الجديد، فكان كالكلب الذي يريد القبض على الجراد كلما قبض على واحدة يطلقها ليقبض على الأخرى.

ليزيد الطين بلة ، ادعى أنه صاحب فكرة  ” العالم الأمازيغي ”  والكل يعلم أن مهمته في تافيرا حيث اعتمد العالم الأمازيغي كانت تفجير الكونغريس العالمي الأمازيغي.

نعم إنك أمازيغي لا أحد يجادلك ، ولكن أمازيغي الخدمة كما كان أبوك ، فالأرض الأمازيغية لا تحتاج إلى حزب أمازيغي لا يملك من قراره غير الطاعة لأولي النعمة، كما الحزب الأمازيغي ليس بحاجة إلى أمازيغي لا يملك من قرار نفسه غير القيء. وكل حزب وأنتم بسواد

 

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد