” أتمنى أن تكون الثقافة السياسية التي تلقنها جمعية” الجامعة الصيفية أكادير” مرتكزة على وحدة الحركة الجمعوية في تنوع مكوناتها، ولا زالت قادرة على إلهام الأجيال الجديدة من أجل أن يُرفع المشعل عاليا وبقوة ” تلكم خاتمة رسالة وجهها الدكتور أحمد بوكوس، أحد رجالات القضية الأمازيغية نضاليا وأكاديميا، إلى المشاركين في الدورة الماضية لأشغال جمعية الجامعة الصيفية التي يعد أحد مؤسسيها ومن بين من أغنوها فكرا وتنظيما منذ تأسيسها.
ومن الصدف أن اختارت اللجنة العلمية تخصصا يُعتبر أحمد بوكوس فارس فرسانه موضوعا للدورة 12 ، لكي يرى إلى أي مدى تحققت أمنيته ، وذلك من خلال محاضرة افتتاح أشغال الجامعة الصيفية لهذه السنة تحت عنوان التمدن والتحولات الثقافية واللسنية بالمجال الأمازيغي
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.