على خطى العديد من النساء المغربيات و بالخصوص الأمازيغيات اللواتي تمردن على واقع التقليدانية وحاولن إبراز دور المرأة في المجتمع .
نجد المرأة السياسية التي تعبر عن واقع الجبل بشكل صريح وبدون لغة خشب ، بلباس حندير حضرت في قبة البرلمان .
الأمازيغية البرلمانية ” حياة اومنجوج ” المعروفة بجهة درعة تافيلالت بأقاليمها ودواريها و التي تكن لها ساكنة ” الجبل ” نساءا ورجالا شبابا وشيوخا إحتراما و تقديرا على جرأتها وشجاعتها في تحملها مسؤولية الترافع المقرونة بالتنمية .
ما أن إفتتحت السنة التشريعية إلا و هي تدافع في جل المحطات عن ساكنة المغرب العميق و بالخصوص ” جهة درعة تافيلالت ” إد ركزت على وضع التعليم بالجهة إشكالية القطاع الصحي الفلاحي و معاناة المرأة القروية .
في مداخلتها دائما ما تردد مصطلح ” العدالة الجهوية و المجالية ” وتركز على الإستثمار السياحي و الإقتصادي في المنطقة .
بعد أن عقدت لقاءات تواصلية مع مواطني ومواطنات الجهة طرحت النائبة البرلمانية العديد من الأسئلة بقبة البرلمان و حضرت أشغال اللجان لها أنشطة و لقاءات تواصلية مع مسؤولين حيث قامت بزيارات ميدانية عملية لمناطق مهمشة .
إختارت بمناسبة 8 مارس أن تقول للنساء المغربيات _ الأمازيغيات:
“ماتبقاوش فالدار ديرو تعاونيات أسسوا جمعيات ديرو مقاولات شركات راه هادا زمان المرأة “.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.