ونظمت هذه المسيرة وهي الثالثة من نوعها بعد مسيرتي 12 نونبر الماضي و17 دجنبر الماضي بدعوة من التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين كتعبير عن ” الرفض الكامل للمرسومين “. وانطلق المحتجون من باب الأحد قبل أن يتجمعوا أمام مقر البرلمان رافعين شعارات رافضة للمرسومين.
وكانت الحكومة قد أكدت على لسان الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، السيد إدريس الأزمي الإدريسي، أنه “لن يكون هناك أي تراجع عن المرسومين المنظمين لسلك التأهيل التربوي وللمباراة، وأن الحوار سيتواصل وفق هذا الإطار”.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.