بلغ إلى علمنا أن المسمى قيد حياته عمر الخلفي من مواليد سنة 1978 بالصويرة المتزوج والأب لطفلين والساكن بقصبة الطاهر أيت ملول قد قضى نحبه غرقا بواد سوس قبل قليل، بعد أن تجاهل مجموعة من الإشارات التحذيرية المثبتة على طول الطرق المؤدية للوادي وبعد أن تجاوز حواجز المنع المؤطرة من قبل السلطات الأمنية.
هذا ويتكرر نفس السيناريو كل سنة بحيث يعمد مجموعة من السكان على محاولة اختصار الطريق من حي قصبة الطاهر صوب إنزكان بقطع الوادي غير آبهين بخطورة ذلك وغير مبالين للنشرات التحذيرية والعلامات التشويرية وتحذيرات السلطات الأمنية والمحلية.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.