مرة اخرى تمتد يد الغدر لتنال من أرواح الأبرياء، مرة أخرى يستفيق وحش الإرهاب ليضرب بجبن ويغتال بحقارة أبرياء لا ذنب لهم سوى رغبتهم في العيش بسلام ، مرة أخرى تتلبد سماءنا غيوم الارهاب الحاملة للظلام والرعب.
أيها الجبناء من يواجه لا ينزوي ومن يدافع عن موقف يواجه بالمكشوف، أيها المسيؤون للدين إلى متى سنبقى يقضين ننتظر مباغتتكم الجبانة، الا تعلمون أن بين قتلاكم هناك اطفال ونساء و مسلمون بعكسكم لأنكم بعيدون عن الاسلام.
إن منظمة” ماتقيش ولدي” التي اختارت الحق في الحياة واجهة للنضال ، تندد بهذا الفعل الجرمي الخطير وتستنكر مواقف دعاة الظلام.
كما تتقدم المنظمة بتعازيها لأسر ضحايا اعتداءات بروكسيل وقبلها ضحايا ساحل العاج وباريس و تدعو أحرار العالم للتصدي للتطرف والمسؤولين عن التعليم في بلادنا للتفكير في أسلوب لاجتثاث الارهاب وزرع ثقافة التنوير والعقل.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.