في الحاجة إلى خطاب أجدير بيس

على علات ما تمت مراكمته في ملف الأمازيغية في جوانب التعليم والاعلام و النزر اليسير من الإدماج في الحياة العامة، لم نتمكن من تصريف هذه المكتسبات في المؤسسات العمومية. وتبين للذين علقوا الآمال على المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية لترصيد تلكم المكتسبات، أنها مؤسسة لا سلطان لها على المؤسسات الأخرى التابعة للحكومة. عشريتان من الزمن الأمازيغي المغدور تبخرت فيها الآمال في تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، ونحن اليوم نقتحم العشرية الثالثة بكل ما أوتينا من قوانين، قمينة بانتشال أشلاء الأمازيغية، ولكن بدون تعاقدات واضحة مما يشي مسبقا أن الحكومات المتعاقبة تكاد تتفق على الحسم مع الأمازيغية بالأوتانازيا بدون إراقة دم.

الحسين أبليح


اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading