هذا الصباح :
من أمام أعيني، الواد جر معاه هاد الكار من فوق القنطرة من قرب البراج (بالضبط قرب cite des cadres)
نعاودليكوم القصة :
أنا كنت راجع من الرباط—>الراشيدية مع 21:15 فالكار ، قلعنا الحمد لله سلامات مشينا مشينا مشينا حتى خرجنا من الريش تقريبا كانت الساعة 5:15 صباحا…
من بعد بدات الشتا كاطيح بطريقة مرعبة و مجهدة ، ناض فينا حنا الفزع فالكار Surtout منين بقينا كانلقاو أي قنطرة دزنا عليها عامرة بالواد و الطين والحجر، حتى وصلنا لآخر قنطرة لقيناها عامرة كتر من القنطرات اللي دوزنا، وقف السائق و بدا كايشوف ويفكر،واش إدوز ولالا واش إدوز ولالا
شاف فالجنب ليمني ديالو لقا الما كايهود من فوق الجبل و معاه الحجر و نفس الشيء فليسر ديالو و قرر فآخر لحظة يدوز، مهم كسيرا بشوية حتى لوسط القنطرة ،منين وصل لوسط جهاد الواد و طلع لحتى غطا الضواو القداميين ديال الكار و طفاااو، صافي حنا فهاديك اللقطة تهزينا شوية و هوما يعاودو يشعلوو و كسيرا شيفور و دزنا الحمد لله، من بعد مشينا واحد 15 دقيقة بان لينا هاد الكار ضوبل جوج كاميونات ديال “حليب الريش” ، قالوليه شيفورات وقف راه الواد حامل فالقنطرة اللي قدامك، ما جا حتى يستوعب فينراه حتى لقا الشيفور دالكار راسو وسط القنطرة ، الكار حصل وسط الطين وخ الشيفور عيا مايدير مارشاريير مابغاش يرجع الكار شوية و هو يده الواد بطريقة وحشية
تقريبا جروا الواد لمسافة 400 متر و تخمج و……
و كان قريب شوية لباراج، أما يكون مشا لأعماق ديالوا
مهم شفت بعينيا جثتين، كريسون ولا شيفور إمكن واحد فيهوم بقا حي، و الكار كان هاز معاه 51 واحد جاي من الدار البيضاء لريصاني. و 100% عدد الموتى غايكون فارتفاع .
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.