نشر، مؤخرا، الراقي الجزائري المعروف باسم إبن الشنفرة فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يتحدث من خلاله عن سبب تعثر المنتخب الوطني الجزائري خلال مباريات كأس إفريقيا للامم.
وتحدث إبن الشنفرة في الفيديو أنه وبعد وفاة الراقي بلحمر الذي كان يتنقل مع الخضر في مبارياتهم لا يوجد راق آخر يتنقل معهم. وقال إبن الشنفرى: بالرغم من انني لا أتابع كرة القدم لكن شاهدة مباراة المنتخب الوطني وتفرجت كيف عانى الخضر أمام مرمى المنافس دون نتيجة وإحراز هدف.
وأبدى ابن الشنفرة استعداده للسفر إلى الكاميرون في أقرب فرصة، إذا تم تسهيل إجراءات استخراجه للجواز الذي لا يملكه، ما خلق جدلا بشأن خطوته التي رآها البعض مجرد شعوذة وشعبوية من رجل عرف حسبهم بامتهان تجارة الرقية.
وظهر مالك قناة الفجر الجزائرية في مقطع مصور وهو يؤكد على أن هناك من ناشده للسفر من أجل رقية محاربي الصحراء الذين تظهر عليهم أعراض غريبة توحي بتعرضهم للسحر أو إصابتهم بالعين.
وفي الوقت الذي شجعه نشطاء على المضي قدما لفك السحر وإبطال أثر العين على الفريق الوطني كي يعود الى سابق عهده، استهجن آخرون جعل السحر والعين شماعات لتعليق الخيبات والانتكاسات، وسعي البعض للاستثمار في الأزمات من أجل تحقيق المكاسب
وكان المنتخب الجزائري إنهزم مساء الأحد بنتيجة هدف لصفر امام منتخب غينيا الإستوائية وتوقف سلسلة اللاهزيمة للخضر عندالمباراة الـ35
التعليقات مغلقة.