مهلاً يا نفس… !
مازال القلب ينبض أملاً… رغماً عن الظروف الصحية لأعز الناس، فمازالت شرايين قلبي تنبض بالأمل. ومازال الفؤاد ينتظر البشرى. لعل القادم أفضل وأجمل.
منسوب ثقتي برب العرش العظيم يزداد كل ساعة.
لعل صباحا أو مساء تأتيها البشرى بالصحة والعافية من رب الناس الرؤوف الودود.
مازالت الدار خالية تنتظر عودة عطرك الناعم.
و أنا مازلت ألملم شتات نفسي المتعبة والدعاء والرجاء في الشافي الذي لا شفاء إلا شفاؤه.
وافر الشكر لأفراد العائلة والأحباب والأصحاب الذين رافقوني طوال رحلة مرض زوجتي من تارودانت إلى أكادير ثم بمراكش.
والحمد للّه كللت العملية الجراحية المستعجلة بالنجاح بإحدى المصحات الطبية الخاصة بمراكش الحمراء عاصمة البهجة.
شكراً لمن هم بجانبنا بدون سبب وبدون شروط وبدون مصالح.
شكراً يا أصحاب الأيادي الناعمة والقلوب البيضاء.
بيض اللّه وجوهكم يوم ” تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ ”
دمتم نبراس الخيرإن شكرتك فشكري لن يوفيك، وإن منحتك العالم فهديتي لن تكفيك، وسأظل طيلة الحياة من الحب أعطيك. لك منّي كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، …
لكل الناس.
إن شكرتكم فشكري لن يوفيكم حقكم، وإن منحتكم العالم فهديتي لن تكفيكم، وسأظل طيلة الحياة من الحب أعطيكم.
لكم منّي كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر.
و سأظل إلى الأبد مدين لكم بالشكر والعرفان.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.