“ يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية ، وادخلي في عبادي وادخلي جنتي ” ، صدق الله العظيم.
بقلوب خاشعة وعيون دامعة وإيمان بقدر الله وإرادته ، تلقى مكتب جمعيتنا و أعضاؤها والاكاديريون ، نبأ وفاة السيد نوصيري الحسن بن ابراهيم ، الذي التحق بالرفيق الأعلى يومه الاثنين 23 يوليوز 2018
وبهذه المناسبة الأليمة ، نبتهل العلي القدير أن يتقبله ويتغمده بواسع رحمته ويجعل مثواه الجنة مع الصديقين و الشهداء.
كما نتقدم بأحر التعازي الأخوية إلى اخيه الحاج احمد واخواته وجميع أفراد العائلة ، سائلين لهم الصبر السلوان والصبر الجميل.
عزاؤنا واحد في فقيدنا، وإنا لله وإن إليه راجعون.
رئيس جمعية ايزوران نوكادير//محمد باجلات
بدورنا نتقدم بتعازينا الحارة لعائلة الفقيد وانا لله وانا اليه راجعون
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.