كشف مصدر مطلع أن عناصر الوقاية المدنية شرعوا في عملية الحفر اليدوي بشكل أفقي من أجل الوصول إلى الطفل ريان وإنقاذه.
وأوضح المصدر نفسه، أن عملية الحفر وصلت لمرحلة حرجة، وأي مغامرة ستكون لها عدة عواقب، لا سيما أن التربة بهذه المنطقة هشة، وهو ما جعل السلطات تتخذ هذه الأمور بعين الاعتبار.
وأضاف المصدر ذاته، أن الأشغال بالجرافات توقفت بشكل نهائي، بحيث تم إبعادها عن المكان، خوفا من وقوع انجراف للتربة.
وتتكلف مصالح الوقاية المدنية بتقديم الأكسجين للطفل ريان الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزل أسرته بمركز تمروت يوم الأربعاء الماضي.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.