بقلم سعيد الهياق//
شهدت مدينة تارودانت في الآونة الأخيرة ظاهرة تجميل الجداريات والأحياء والأزقة من تأطير جمعية شباب الأطلس والجمعية المحمدية للفن التشكيلي إضافة إلى جمعيات أخرى تنشط في العمل التطوعي وبتنسيق مع مجموعة من الأطر الفنية المستقلة. وقد خلقت هذه الظاهرة الجديدة عدة ردود متباينة بين مؤيد ومعارض لها.
ومن الأحياء التي لبست حلة الألوان الزاهية نجد درب الشنقيطي. بحيث أشرفت جمعية أنامل الخير على المبادرة الفنية بتنسيق مع الشاب يوسف النايري. ومن شأن هذه المبادرة أن تخلق تنافس بين الأحياء في إطار سباق شريف يهدف إلى تشجيع الشباب على ثقافة الحفاظ على نظافة الأحياء من أجل بيئة سليمة وشوارع نظيفة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.