الواليدية: صرخة مهاجرة مغربية ضد ما أسمته مصاصي الدماء

//ياك لاباس – مصادر //

في سابقة هي الأولى من نوعها كتبت إحدى المستثمرات على صفحتها عبر الموقع الاجتماعي الفايس بوك و هي بالمناسبة مهاجرة بالديار الأوربية عن ما واجهته من عراقيل و صفتها بالخطير من قبل المساطر الإدارية خاصة ممن أوكل إليهم تسيير الشأن الجماعي بجماعة الوالدية التابعة ترابيا لإقليم سيدي بنور . و استنادا إلى ما جاء على لسانها من خلال ما كتبته على صفحتها في الموقع الاجتماعي الفايس بوك تحت اسم Malika Hachami فان ما كتب يعد اتهاما خطيرا يسير في الاتجاه المعاكس الذي تنشده المملكة المغربية من اجل تشجيع الاستثمار. لذلك ارتأينا من جانبنا نشر ما كتبته هذه المستثمرة المغربية مرفوقا بنسخة من طلبها الموجه إلى رئيس جماعة الوالدية :
” أعزائي طلبي هو ان تبارتجيو هذه المعانات .
بحكم التجربة ديالي من خلال الفترة اللي عشتها في المغرب و بريطانيا ، كانقول لجميع المغاربة المقيمون في المهجر ، إلى بغيتو ديرو مشاريع ديروها في بلد المهجر اللي عطاكم الأمن الإجتماعي و الحريات ، و العيش الكريم أما المغرب فما هو إلا بلد العطل فلا تسثمروا فيه ، لأن الحكومة و الناس هناك مثل مصاصي الدماء
والدليل على ذلك انني مستثمرة ودخلت اكثر من مليون جنيه إسترليني للمغرب ،وإنني أعاني الى هذا اليوم من الظلم من الجهات المسؤولة التي رفضت ان تصرح لي بوضع لوحات اشهارية وإنني انتظرت اكثر من سنتين،والمشكل ان بعض الفنادق توجد لوحات اشهارية لها ومحلي الذي يوجد خارج المدينة وصعب التعرف عليه لم يرخصون له، مع العلم انني وضفت اكثر من 15 شخص يعني 15 عاءلة.
فلهذا قررت ان أبيع كل ما املك ولو بالخسارة لكي ارجع الى البلد التي أعطتني كل الحقوق وأعطتني الأمن ،ومع كامل الأسف بلدي لم ينصفني .
والمصيبة جايين تقولوا لصحاب الخارج باش يصرحوا بممتلاكاتهم التي امتلكوها بجدهم وعملهم في الخارج التي يرجع الفضل لها في علاج مرضاهم وتمدرس أبناءهم وتحسين أوضاعهم ،سيرو عند هادوك لهربوا الفلوس من المغرب ،وَبَارِكْ من الضحك على الشرفاء .وهذه نسخة من اعادة الطلب الى رءيس الجماعة “
unnamed

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading