أكّد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، “تأييد المغرب للوصایة الهاشمیة على المقدسات بمدینة القدس”، مشيرا، في حديثه عن القضية الفلسطينية، إلى أن “هناك مواقف متطابقة تماما، سواء فیما یخص الدفع بحل الدولتین وفق مقتضیات الشرعیة الدولیة، أو فیما یتعلق بحفظ وصیانة القدس وإرثها الإسلامي”.
وفي المؤتمر الصحافي المشترك، الذي أجراه رفقة وزیر الخارجیة الأردني، عقب الاجتماع الأول لـ”دورة التشاور السیاسي”، الذي تناول قضایا المنطقة وعلاقات التعاون الثنائي، شدد بوريطة على “التنسيق أيضا على مستوى البعثات الدبلوماسية بالخارج، ليكون هناك فريق دبلوماسي واحد مع الأردن في كل القضايا الإقليمية، وفي كل القضايا متعددة الأطراف، حتى نعمل ونرتقي إلى الطموح والسقف اللذين وضعهما الملك محمد السادس نصره الله “.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.