أزول بريس -اهتزت مدينة طنجة، مساء يوم أمس على وقع جريمة مروعة كان ضحيتها طبيب في الستينيات من عمره.
ويبلغ الهالك،في الستينيات من عمره، عثر عليه بمنزله ورأسه وعضوه التناسلي مفصولان عن جسده، وكان الهالك قيد حياته يعمل بالمركز الصحي جيراري، وهو شخص مطلق، يعيش وحيدا بمنزله.
وتشهد المنطقة استنفارا أمنيا كبيرا، بحضور نائب والي أمن طنجة، إذ تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث تحت إشراف النيابة العامة، ليتم بعد ذلك نقل الهالك إلى مستودع الأموات دوق دي طوفار.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.