/بقلم: أحمد أمغار//
جندت السلطة المحلية بالدشيرة الجهادية و السلطات الأمنية و عناصر القوات المساعدة كل إمكانياتها الآلية و البشرية لتحرير الملك العام الذي عرف استغلالا واغتصابا جائرا من طرف أصحاب المقاهي و المحلات التجارية و الباعة المتجولين مما رفع من أصوات هيآت المجتمع المدني المنددة بذلك والذي ذهب ضحية ذلك أبرياء لم يجدوا أمامهم قارعة للطريق للاستعمال و لقوا حتفهم من أطفال وشيوخ .
لدى فالمطلوب من السلطات الاستمرار في هذه العملية، والضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه التمادي في ذلك والتعالي على المصالح العامة للمواطنين والإختصاصات الجماعية التي وجب عليها الاضطلاع بمهامها وزجر المخالفين قانونا، كما على السلطة الإقليمية في شخص العامل حث السلطات المحلية و الأمنية و الجماعية بكل من انزكان وأيت ملول والقليعة و التمسية القيام بواجبها ودون هوادة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.