انه هرم من أهرامات الشعر اﻷمازيغي الحر الدي وجب على كل القيمين على الشأن الثفافي ببﻻدنا العزبزة العمل على رد اﻻعتبار لمثل هده المعالم الثقافية ببﻻدنا.
يﻻحظ أن هناك أسماء وازنة في الفن اﻷمازيغي لم يعطى لها ماتستحقه اد نجدهم ﻻيتوفرون على تغطية صحية وﻻ حتى أبسط اﻷمور بطاقة الفنان هدا ويﻻحظ أيضا اقصاءهم في معظم المهرجانات الكبيرة التي ﻻيستفيد منها اﻻ الغرباء.
كما يلاحظ غيابهم أبضا عن منصات التتوبج بأوسمة ملكية سامية، فالشاعر الحاج الحسن أجماع أعطى وﻻ زال للثقافة اﻷمازيغية المغربية أشعاره دروس في المواطنة والاعتزاز بالوطن مدافعا عن ثوابت المملكة المغربية وشعارها الله الوطن الملك
له قصائد رائعة تدافع عن مغربية الصحراء بقوة ويرددها الكبير والصغير كلما حلت دكرى المسيرة.
هم شعراء كثر لم ينالوا نصيبهم دافعوا عن الوطن الغالي ومنهم من زج به في سجون المستعمر بسبب أشعارهم التي كانت تمجد الحركة الوطنية واﻷسرة الملكية بقيادة محرر اﻷمة جﻻلة المغفور له محمد الخامس ووارث سره جﻻلة المغفور له الحسن الثاني وصوﻻ الى قائد التنمية البشرية جﻻلة الملك محمد السادس.
من هؤﻻء الشعراء من مات أمثال الشاعر الكبير محمد بيحزماي.أشن.بوالزين.بن زيدا…..ومنهم عمالقة ﻻزالو أحياء ويبدعون أمثال الشاعر الكبير ورفيق الشاعر المحتفى به اليوم انه الشاعر الحاج احيا بوقدير.الحاج عثمان أزوليض.الحاج عابد.كوكو الحاج مبارك موﻻي الغالي بن واكريم اﻻيكاسي….على سبيل المثال ﻻ الحصر
أتمنى من الوزارة الوصية والمعهد الملكي للثقافة اﻷمازيغية أن يكرم فنانينا بأوسمة ملكية سامية عرفانا لهم بمجهوداتهم ومساهمتهم في اغناء الثرات والثقافة اﻷمازيغية.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.