علم الموقع من خلال شكاية شفوية لجمعية اباء واولياء التلاميذ بمدرسة دوار تمدغارت، فرعية تزمورت التابعة لمجموعة مدارس المصامدة ببلدية اولوز باقليم تارودانت أن المؤسسة التربوية لم تعد تحمل هذا الاسم لكثرة معاناتها مع غياب سور يحميها من الغير وغياب الكهرباء لما لها من أهمية في تمدرس التلاميذ وفي حماية المؤسسة ليلا.
المدرسة الفرعية تحولت هذه الايام الى مرتع لكل من دب وهب بجوارها ، وهكذا مثلا تحولت مع مناسبة اجتماعية في المنطقة الى مربذ للسيارات مما جعل اطرها وتلاميذتها وجموع الاباء والامهات في حيرة من أمرهم فلم يعد الاستكار ينفع مه الاهمال وعدم استجابة المسؤولين في قطاع التعليم لشكايات المتضررين من ساكنة المنطقة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.