ارتميت في لغة الجرح لارسم ملامح العشق الاستشرافي بينما لاح لي قوس رمح فرماني برمح الاستياء..فتلفظت بلفظ يعبر معبر الاحزان ..فضاق وانفجر انفجار البركان وتناثرت حمم الانفصال لا الخصام
سالت الحلاج في دير ربيعة عن توحد فقال لي اغترب في غربتك فاخطبوط سونامي الشبقية عابر مملكات العشاق ينزع الروح ويترك زفرات اقنعة الحرباء مهيمنة فوق القلوب الانفصالية تداعبها بالوان قزح وبعيدة عن وصل الفناء..انشد عودتي الى حركة الناي وليس صرخة الوليد اليائسة..
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.